تصنيفات المدونه~

رزان الجمعان



 التبول اللاإرادي .










من أبرز المشكلات التي يعاني منها الآباء عند تنشئة أبنائهم في مرحلة الطفولة ، هي مشكلة التبول اللاإرادي سواء كان ذلك أثناء النوم أو اليقظة حتى سن الخامسة وفي بعض الحالات حتى العاشرة وربما إلى ما بعد ذلك، الأمر الذي يقلق الآباء ويؤثر في صحة الصغير ويشعره بالخجل و النقص

 
أسباب التبول اللاإرادي :
 
أولا : أسباب عضوية
ثانياً : أسباب وراثية
ثالثاً : مرض السكري
رابعاً : التهاب المجاري البولية
خامساً : صغر المثانة البولية
 
علاج التبول اللاإرادي :
 
أولاً : علاجه بالعقاقير 
ثانياً :علاجه بالجراحة
ثالثاً : علاجه نفسي تحليلي
رابعاً : علاجه نفسي سلوكي
 
 
هناك عوامل نفسية واجتماعية وتربوية وفيزيولوجية مرتبطة بهذه المشكلة لدى الأطفال كالتالي :
العوامل النفسية والاجتماعية والتربوية
 
 
   الإهمال في تدريب الطفل على استخدام المرحاض لكي تتكون لديه عادة التحكم في البول  *
 
التدريب المبكر على عملية التحكم مما يسبب قلقا لدى الطفل  *.
 
استخدام القسوة والضرب من قبل الوالدين. *
 
التفكك الأسرى مثل الطلاق والانفصال وتعدد الزوجات وازدحام المنزل وكثرة الشجار أمام الطفل   *.
 
  بداية دخول الطفل للمدرسة والانفصال عن الأم * 
 
الغيرة بسبب ولادة طفل جديد فالأسرة *
  
نقص الحب والحرمان العاطفي من جانب الأم  *
 
خطوات علاج المشكلة :
 
أولاً : رفع معنويات الطفل
ثانياً : عدم لوم الطفل والاستهزاء به
ثالثاً : طمأنينة الطفل ان هذه المشكلة ستزول يوماً ما
رابعاً :إشعار الطفل أنه ليس الوحيد فهناك من زملائه وأقاربه من يعاني منها ولكن يخفون ذلك
خامساً: محاولة تقصي الأسباب


















استئصال اللحمية عند الأطفال .
أخبار الطبي. أشارت دراسة حديثة أن خضوع الطفل الذي يقل عمره عن 5 سنوات لجراحة استئصال اللحمية دون استئصال اللوزتين يزيد فرصة تكرار جراحة استئصال اللحمية , واعتبرت الدراسة الأكبر من نوعها لاشتمالها على أكثر من 10.000 طفل خضعوا لجراحة استئصال كلاً من اللحمية واللوزتين معاً وتمت متابعتهم على مدى 20 عاماً بعد خضوعهم للجراحة , وثبت ومن خلال تحليل بيانات الأطفال حاجة 168 منهم فقط ( 1.5 % ) لإعادة استئصال اللحمية , حيث كان عمر 52 طفل منهم لا يزيد عن عامين و127 لا يزيد عن 5 أعوام مقارنة بالأطفال الآخرين الذين خضعوا لجراحة استئصال اللحمية لمرة واحدة فقط .
 



 
فرط الحركة . 
يعد اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من الحالات الشائعة في مرحلة الطفولة والتي يمكن علاجها. قد يؤثر هذا الاضطراب في مناطق معينة من المخ والتي تختص بحل المشكلات، والتخطيط للمستقبل، وفهم تصرفات الآخرين، والتحكم في الدوافع
تشير الأكاديمية الأمريكية لطب نفس الأطفال والمراهقين (AACAP) إلى ضرورة الالتزام بالمعايير التالية قبل تشخيص حالة الطفل على أنها اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه:
  • يجب أن تظهر السلوكيات الدالة على هذا الاضطراب قبل سن السابعة.
  • يجب أن تستمر هذه السلوكيات لمدة ستة أشهر على الأقل.
يجب أن تعوق الأعراض أيضا الطفل إعاقة حقيقية عن مواصلة حياته بصورة طبيعية في مجالين على الأقل من المجالات التالية من حياته:
  • في الفصل
  • في فناء اللعب
  • في المنزل
  • في المجتمع
الأسباب :
لا يوجد سبب بعينه يمكن أن تعزى إليه الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.[22] ولكن، هناك عدد من العوامل التي قد تسهم في حدوثه أو تفاقمه، وهي تشمل العوامل الوراثية والنظام الغذائي والمحيطين المادي والاجتماعي. 

 
 
 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق